الرئيسية
من أي الأنواع أنت: بصرية أم سمعية أم حسية ؟تعال اكتشف نفسك معنا.....
هل تعتمد في حياتك على حاسة البصر والرؤية والمشاهدات التي أمامك،
لتتضح الأمور؟، أم أنك تعتمد على حاسة السمع وذبذبات الصوت، ومدى رقته أو قوته لأخذ المعلومة،
أو الحكم على الناس؟، أم أنت من النوع الثالث وقلبك دليلك،
لا تثق بأحد إلا إذا أعطى قلبك إشارة الموافقة، ولا تطلق أحكاماً
إلا إذا صدق إحساسك على كل ما تقول؟..
هذا الاختبار تابع للبرمجة اللغوية العصبية، وهو أحد العلوم النفسية الحديثة،
والهدف منها فهم الناس بشكل أكثر دقة وأكثر وضوحاً، ووضعهم ضمن تصانيف،
ليسهل تعرفهم على أنفسهم، وتعرفهم على غيرهم.
والآن هيا بنا نتعرف على شخصيتنا، وكيف يتمثل الواقع في ذهننا، استقبالاً وتخزيناً وترجيعاً؟.
أمامك مشروع على المكتب ينقصه موافقتك:
أ ـ استدعي صاحب المشروع لمناقشته.
ب ـ استمع لرأيه على التليفون.
ج ـ آخذه عدة أيام ثم أعلن رأيي.
عندما أتكلم:
أ ـ أتكلم بسرعة.
ب ـ باعتدال.
ج ـ ببطء.
ذهبت إلى حفلة كبيرة، ثم رجعت إلى بيتك:
أ ـ أتذكر الأشخاص والوجوه والبيئة.
ب ـ أعيد ما سمعت، وأسترجع الأصوات والأسماء.
ج ـ أتذكر ما حدث، والحوادث التي لفتت انتباهي، والانفعالات.
غداً امتحان وعليّ حفظ الكثير من المواد:
أ ـ أكرر كتابة ما قرأت حتى أحفظ.
ب ـ ربما أعدت ما ذاكرته بصوت عال.
ج ـ دائماً ما أذاكر وأنا أتمشى بالغرفة، وأحفظ بالتكرار.
ذهبت إلى مكان جديد، ماذا يلفت انتباهك:
أ ـ البيئة المحيطة بي.
ب ـ الأصوات من حولي.
ج ـ الحركة بالمكان.
أنت في مكتبة وأمامك العديد من الكتب:
أ ـ أنظر وأتفحص ما بداخل الكتاب «الفهرست» وربما قرأت فقرة.
ب ـ أستمع لما يقوله البائع، وأستمع إلى رأي الصديقات.
ج ـ عنوان له دلالة، صادف هوى في نفسي، وتجاوبت معه.
عندما تتهجا كلمة ما، هل:
أ ـ تتصور الكلمة.
ب ـ تتهجاها بصوت عال.
ج ـ تكتبها.
عملت كثيراً، وجاء وقت راحتك:
أ ـ أتصفح مجلة مصورة.
ب ـ أستمع إلى الموسيقى.
ج ـ أميل إلى الاسترخاء.
طُلب منك الحكم على هذه الفتاة:
أ ـ هي جميلة وملامحها هادئة.
ب ـ صوتها رقيق ناعم.
ج ـ أشعر بها إنسانة جميلة.
جئتِ بجهاز وتريدين تركيبه:
أ ـ أتتبع التعليمات.
ب ـ أفضل أن يخبرني أحد بالخطوات.
ج ـ أحب العمل مع القطع والأجزاء بنفسي.
عُرض عليك أمر ما، وطُلب منك الرأي:
أ ـ الأمر يبدو جيداً.
ب ـ أسمعه جيداً.
ج ـ أحس وأشعر به جيداً.
أنت مندمج في قراءة قصة:
أ ـ أفضل القراءة مع نفسي وبنفسي.
ب ـ تعودت أن أحرك شفتي عند القراءة.
ج ـ أتابع السطور بإصبعي.
سافرت وجلست على شاطئ البحر ثم رجعت، فماذا تتذكرين:
أ ـ منظر البحر والرمل والشاطئ.
ب ـ صوت الأمواج ونسيم البحر.
ج ـ إحساسي بالرمل تحت قدمي ورائحة البحر بأنفي.
ذهبت لتنام، فما هو أهم أمر لديك:
أ ـ أن تكون الغرفة مظلمة.
ب ـ أن تكون الغرفة هادئة.
ج ـ أن يكون الفراش مريحاً.
تركت صديق وابتعدت عنه وعند المواجهة قلت له:
أ ـ لم تعجبني تصرفاتك مع بعض الآصدقاء.
ب ـ سمعتك تتحدث لغة لا أوافق عليها.
ج ـ قلبي يحدثني بأنك غير صادق معي.
النتائج:
إذا كانت أكثر إجاباتك من الفقرة (أ): أنت من النوع البصري.
صفات الشخصية البصرية:
ـ وقفتها مستقيمة والظهر مستقيم والرأس منتصب والأكتاف إلى أعلى.
ـ التنفس سريع من أعلى الصدر.
ـ نغمة الصوت عالية ومتواترة والصوت سريع مرتفع جهوري.
ـ تتميز بالنشاط والحيوية.
ـ تخدم حديثها بكلمات مثل: أنظر، أتصور، واضح، ألوان، شروق، القمر، نظرة كاملة،
أرى ما تقوله، صار عندي صورة واضحة، تخيل!.
ـ تعطي اهتماماً كبيراً للصور والمناظر والألوان أكثر من الأصوات والأحاسيس.
ميزات هذه الشخصية: السعة والشمول والقدرة على التفريق بين الصور، تتعامل بجودة مع المكان،
وتستطيع تخيل العواقب، لها رؤية استراتيجية.
عيوبها: اعتمادها الكبير على المعلومات الصورية وقلة الأحاسيس فقط.
إذا كانت أكثر إجاباتك من الفقرة (ب):
أنت من النوع السمعي.
صفات الشخصية السمعية:
ـ وقفتها مائلة والرأس يميل إلى جهة تشبه من يتكلم على التليفون.
ـ يميل تنفسها إلى العمق والهدوء، ويظهر من كامل الصدر.
ـ تستخدم طبقات صوت متنوعة في التحدث بإيقاع جميل.
ـ تتنفس بطريقة مريحة ومتزنة.
ـ تتميز بقدرة شديدة على الإنصات للآخرين من دون مقاطعة.
ـ تعطي اهتماماً أكبر للأصوات على المناظر، والأحاسيس خلال ما تمر به من أحداث.
ـ تتخذ قراراتها بناء على أساس ما تسمعه، وعلى تحليلها الشخصي.
ـ يكثر في حديثها من تلك المفردات: أسمع ما تقول، أنصت باهتمام، سمعت أن كلامك صحيح
، وصوتك متناغم.
ميزات هذه الشخصية: منظمة تفكر بطريقة منظمة، متأملة، مخططة،
لديها استجابة أفضل للأوامر والمعلومات الشفوية.
عيوبها: لا تستطيع المقارنة، أو تخيل البدائل، ولا عواقب الأمور، لا تستطيع أن تقود أحداً في الأزمات،
تميل إلى النقاش والفلسفة، وعقلها وأفكارها متسلسلة، وإن قاطعها أحد فهي تحتاج للعودة من البداية.
إذا كانت أكثر إجاباتك من الفقرة (ج):
أنت من النوع الحسي.
مواصفات الشخصية الحسية:
ـ وقفتها فيها انحناء للرأس والكتف إلى أسفل.
ـ تميل إلى التنفس بعمق وبطء من أسفل الصدر، من فوق الحجاب الحاجز.
ـ الصوت منخفض بطيء، وتهتم باللهجة العاطفية والمشاعرية.
ـ تتميز شخصيتها بالهدوء التام.
ـ تعطي اهتماماً أكبر بالأحاسيس عن الصور والأصوات.
ـ تتخذ قراراتها بناء على أحاسيسها.
ـ من المفردات التي تكثر في كلامها: شعور، إحساس، لمسة، ضبط الأعصاب، تعب،
وكل ما له علاقة بالمشاعر.
ميزات هذه الشخصية: واقعية جداً وتنفيذية، ودقيقة في التفاصيل.
ـ تبتعد عن الأحلام والتنظير والفلسفات.
ـ إذا انفعلت في أمر ما تتفاعل معه بكل حواسها.
عيوبها: أكثر انطوائية، تفتقد النظرة الشاملة، لا تملك القدرة على التعامل مع الطوارئ،
وتفقد القدرة على التصرف إذا فوجئت بما يخدش مشاعرها، لا تحب الاجتماعات،
وأخطاؤها الاعتيادية متكررة بلا شعور.
ولا تنسوا أن لكل نوع خصائصه ومميزاته، وليس هناك نوع أفضل من نوع، والأنواع الثلاثة
موجودة عند كل شخص، لكن بنسب متفاوتة
هل تعتمد في حياتك على حاسة البصر والرؤية والمشاهدات التي أمامك،
لتتضح الأمور؟، أم أنك تعتمد على حاسة السمع وذبذبات الصوت، ومدى رقته أو قوته لأخذ المعلومة،
أو الحكم على الناس؟، أم أنت من النوع الثالث وقلبك دليلك،
لا تثق بأحد إلا إذا أعطى قلبك إشارة الموافقة، ولا تطلق أحكاماً
إلا إذا صدق إحساسك على كل ما تقول؟..
هذا الاختبار تابع للبرمجة اللغوية العصبية، وهو أحد العلوم النفسية الحديثة،
والهدف منها فهم الناس بشكل أكثر دقة وأكثر وضوحاً، ووضعهم ضمن تصانيف،
ليسهل تعرفهم على أنفسهم، وتعرفهم على غيرهم.
والآن هيا بنا نتعرف على شخصيتنا، وكيف يتمثل الواقع في ذهننا، استقبالاً وتخزيناً وترجيعاً؟.
أمامك مشروع على المكتب ينقصه موافقتك:
أ ـ استدعي صاحب المشروع لمناقشته.
ب ـ استمع لرأيه على التليفون.
ج ـ آخذه عدة أيام ثم أعلن رأيي.
عندما أتكلم:
أ ـ أتكلم بسرعة.
ب ـ باعتدال.
ج ـ ببطء.
ذهبت إلى حفلة كبيرة، ثم رجعت إلى بيتك:
أ ـ أتذكر الأشخاص والوجوه والبيئة.
ب ـ أعيد ما سمعت، وأسترجع الأصوات والأسماء.
ج ـ أتذكر ما حدث، والحوادث التي لفتت انتباهي، والانفعالات.
غداً امتحان وعليّ حفظ الكثير من المواد:
أ ـ أكرر كتابة ما قرأت حتى أحفظ.
ب ـ ربما أعدت ما ذاكرته بصوت عال.
ج ـ دائماً ما أذاكر وأنا أتمشى بالغرفة، وأحفظ بالتكرار.
ذهبت إلى مكان جديد، ماذا يلفت انتباهك:
أ ـ البيئة المحيطة بي.
ب ـ الأصوات من حولي.
ج ـ الحركة بالمكان.
أنت في مكتبة وأمامك العديد من الكتب:
أ ـ أنظر وأتفحص ما بداخل الكتاب «الفهرست» وربما قرأت فقرة.
ب ـ أستمع لما يقوله البائع، وأستمع إلى رأي الصديقات.
ج ـ عنوان له دلالة، صادف هوى في نفسي، وتجاوبت معه.
عندما تتهجا كلمة ما، هل:
أ ـ تتصور الكلمة.
ب ـ تتهجاها بصوت عال.
ج ـ تكتبها.
عملت كثيراً، وجاء وقت راحتك:
أ ـ أتصفح مجلة مصورة.
ب ـ أستمع إلى الموسيقى.
ج ـ أميل إلى الاسترخاء.
طُلب منك الحكم على هذه الفتاة:
أ ـ هي جميلة وملامحها هادئة.
ب ـ صوتها رقيق ناعم.
ج ـ أشعر بها إنسانة جميلة.
جئتِ بجهاز وتريدين تركيبه:
أ ـ أتتبع التعليمات.
ب ـ أفضل أن يخبرني أحد بالخطوات.
ج ـ أحب العمل مع القطع والأجزاء بنفسي.
عُرض عليك أمر ما، وطُلب منك الرأي:
أ ـ الأمر يبدو جيداً.
ب ـ أسمعه جيداً.
ج ـ أحس وأشعر به جيداً.
أنت مندمج في قراءة قصة:
أ ـ أفضل القراءة مع نفسي وبنفسي.
ب ـ تعودت أن أحرك شفتي عند القراءة.
ج ـ أتابع السطور بإصبعي.
سافرت وجلست على شاطئ البحر ثم رجعت، فماذا تتذكرين:
أ ـ منظر البحر والرمل والشاطئ.
ب ـ صوت الأمواج ونسيم البحر.
ج ـ إحساسي بالرمل تحت قدمي ورائحة البحر بأنفي.
ذهبت لتنام، فما هو أهم أمر لديك:
أ ـ أن تكون الغرفة مظلمة.
ب ـ أن تكون الغرفة هادئة.
ج ـ أن يكون الفراش مريحاً.
تركت صديق وابتعدت عنه وعند المواجهة قلت له:
أ ـ لم تعجبني تصرفاتك مع بعض الآصدقاء.
ب ـ سمعتك تتحدث لغة لا أوافق عليها.
ج ـ قلبي يحدثني بأنك غير صادق معي.
النتائج:
إذا كانت أكثر إجاباتك من الفقرة (أ): أنت من النوع البصري.
صفات الشخصية البصرية:
ـ وقفتها مستقيمة والظهر مستقيم والرأس منتصب والأكتاف إلى أعلى.
ـ التنفس سريع من أعلى الصدر.
ـ نغمة الصوت عالية ومتواترة والصوت سريع مرتفع جهوري.
ـ تتميز بالنشاط والحيوية.
ـ تخدم حديثها بكلمات مثل: أنظر، أتصور، واضح، ألوان، شروق، القمر، نظرة كاملة،
أرى ما تقوله، صار عندي صورة واضحة، تخيل!.
ـ تعطي اهتماماً كبيراً للصور والمناظر والألوان أكثر من الأصوات والأحاسيس.
ميزات هذه الشخصية: السعة والشمول والقدرة على التفريق بين الصور، تتعامل بجودة مع المكان،
وتستطيع تخيل العواقب، لها رؤية استراتيجية.
عيوبها: اعتمادها الكبير على المعلومات الصورية وقلة الأحاسيس فقط.
إذا كانت أكثر إجاباتك من الفقرة (ب):
أنت من النوع السمعي.
صفات الشخصية السمعية:
ـ وقفتها مائلة والرأس يميل إلى جهة تشبه من يتكلم على التليفون.
ـ يميل تنفسها إلى العمق والهدوء، ويظهر من كامل الصدر.
ـ تستخدم طبقات صوت متنوعة في التحدث بإيقاع جميل.
ـ تتنفس بطريقة مريحة ومتزنة.
ـ تتميز بقدرة شديدة على الإنصات للآخرين من دون مقاطعة.
ـ تعطي اهتماماً أكبر للأصوات على المناظر، والأحاسيس خلال ما تمر به من أحداث.
ـ تتخذ قراراتها بناء على أساس ما تسمعه، وعلى تحليلها الشخصي.
ـ يكثر في حديثها من تلك المفردات: أسمع ما تقول، أنصت باهتمام، سمعت أن كلامك صحيح
، وصوتك متناغم.
ميزات هذه الشخصية: منظمة تفكر بطريقة منظمة، متأملة، مخططة،
لديها استجابة أفضل للأوامر والمعلومات الشفوية.
عيوبها: لا تستطيع المقارنة، أو تخيل البدائل، ولا عواقب الأمور، لا تستطيع أن تقود أحداً في الأزمات،
تميل إلى النقاش والفلسفة، وعقلها وأفكارها متسلسلة، وإن قاطعها أحد فهي تحتاج للعودة من البداية.
إذا كانت أكثر إجاباتك من الفقرة (ج):
أنت من النوع الحسي.
مواصفات الشخصية الحسية:
ـ وقفتها فيها انحناء للرأس والكتف إلى أسفل.
ـ تميل إلى التنفس بعمق وبطء من أسفل الصدر، من فوق الحجاب الحاجز.
ـ الصوت منخفض بطيء، وتهتم باللهجة العاطفية والمشاعرية.
ـ تتميز شخصيتها بالهدوء التام.
ـ تعطي اهتماماً أكبر بالأحاسيس عن الصور والأصوات.
ـ تتخذ قراراتها بناء على أحاسيسها.
ـ من المفردات التي تكثر في كلامها: شعور، إحساس، لمسة، ضبط الأعصاب، تعب،
وكل ما له علاقة بالمشاعر.
ميزات هذه الشخصية: واقعية جداً وتنفيذية، ودقيقة في التفاصيل.
ـ تبتعد عن الأحلام والتنظير والفلسفات.
ـ إذا انفعلت في أمر ما تتفاعل معه بكل حواسها.
عيوبها: أكثر انطوائية، تفتقد النظرة الشاملة، لا تملك القدرة على التعامل مع الطوارئ،
وتفقد القدرة على التصرف إذا فوجئت بما يخدش مشاعرها، لا تحب الاجتماعات،
وأخطاؤها الاعتيادية متكررة بلا شعور.
ولا تنسوا أن لكل نوع خصائصه ومميزاته، وليس هناك نوع أفضل من نوع، والأنواع الثلاثة
موجودة عند كل شخص، لكن بنسب متفاوتة
