الإسم : حسين الجسمي
تاريخ الميلاد : 21 / 9 / 1979
الطول : 171 سم
الوزن : 157
الهوايات : السفر
الحالة الإجتماعية : غير متزوج
البرج : العذراء
اللون المفضل : الأبيض و الأزرق
طبقه المفضل : المأكولات البحرية
الفريق المفضل: العين الاماراتي
بداياته:انطلق الفنان الإماراتي حسين الجسمي من الجلسات الشعبية التي كان يقدمها التلفزيون الإماراتي حين لفت الإنتباه , فهو يتمتع بخامة صوت رائعة مليئة بالدفء و الحنان , تلقفته شركة " روتانا " ووفرت له كافة الإمكانات الفنية و المادية لإيمانها المطلق بأن هذا الشاب الصغير ممتلئ البنية يحتفظ بداخله بملايين من قصص العشاق و الحب . " بودعك " كانت هي الإغنية في باكورة ألبوماته الغنائية التي تضم مجموعة من الأغنيات من بينها " قاصد " و حقق الألبوم نجاحا اجتاح الساحة الغنائية و حينها كانت أرقام مبيعات هذا الشاب مادة دسمة تتبادلها الصحافة و أشيع أن هذا الألبوم وضع الجسمي في موقف لا يحسد عليه .
و أي مطرب في مكانه سيواجه الموقف نفسه فمطرب شاب يطرح أغنيات ناجحة ماذا عساه أن يفعل ؟ الجسمي كان يردد دائما أن ثقة جمهوره هي البوصلة التي ترشده إلى الطريق الصحيح . و بالفعل اعتمد الجسمي على محبيه و عشاق صوته و طرح ألبومه الثاني عام 2003 و حمل عنوان " بكيتك " و المفارقة أن هذا الألبوم جعل الألبومات الغنائية للمطربين الآخرين في مأزق حقيقي . عندما نفذت الطبعة الأولى من الألبوم طبعت الشركة المنتجة نسخا جديدية . شارك الجسمي في مهرجان " هلا فبراير " و كان آخرها العام 2004 .
السيرة الفنية :
فنان اماراتي الاصل بدا مشواره الفني من عمر السابعةعشرة وقد بدا مشواره الغنائي في غناء الاغاني الشعبيه وبعد ما كثر جماهير الفنان من شباب وشابات تعاون مع
شركة روتانا لصوتيات والمرئيات و كان اول ظهور له
على الساحه الفنية عندما طرح البومه الاول عام 2002
وقال نال رضى الجمهور في هذا الالبوم وكانت هناك عدة
اغاني ابدع فيها منها مثال (( بودعك )) و (( سافر))
وبعدها غنى في أغاني المسلسلات ولقد برز بين الفنانين
بأسلوبه المتواضع في اختيار الكلمات والألحان المتميزة والفريدة من نوعها وبعدها التحق في عدة مهرجانات غنائيه منها مهرجان صلاله في عمان ومهرجان دبي ومهرجان قطر واخيرا مهرجان هلا فبراير في الكويت
هو لون جديد على خريطة الغناء في الخليج والامارات وهو حسّ وتميز مختلف.. قدم نفسه اولا هاويا لاغاني الفنان عبدالكريم عبدالقادر وكانت مغامرة غاية في الخطورة ان يغني هذا الصوت العالي النبرة أغاني لسيد الاحساس في الاغنية الخليجية عبدالكريم عبدالقادر ونجحت المغامرة وحاز هذا الاماراتي الممتلئ جسما وحسّا وحيوية وحضورا حاز وفاز كأفضل الهواة الذين تقدموا لبرنامج الهواة الذي قدمه تلفزيون دبي حينها .
وفي عام 2002 طرح حسين الجسمي ألبومه للاسواق ولم يعنون هذا الألبوم الا بإسمه على الرغم من احتوائه على مجموعة من الاغاني التي وصلت الى الاذن بسرعة البرق .. واحتوى هذا الألبوم على 10 اغاني تصدرتها [ قاصد ] لسمو الشيخ زايد بن سلطان كلماتا وعلي كانو لحنا [ وكان نزعل عليه ] بلون مغربي مدهش للملحن موسى محمد واغنية [ باودعك يالضنا ] التي ذهبت جغرافيا الى ابعد من كل الحدود . وتنـّقل حسين الجسمي في ألبومه من لون الى لون بتنوع غريب بل المفاجأة ان هذا الألبوم تضمن لحنا للفنان الرائد محمد عبده في اغنية [ الترف ]
تنوعت الاسماء اللحنية لدى حسين الجسمي في ألبومه الوحيد وتنـّقل مابين علي كانو واصيل ابو بكر وعلي منصور وابراهيم جمعه وفايز السعيد واخوه فهد الجسمي وخلا الألبوم من أي لحن له وكانت المفاجأة ان هذا الشريط سيطر على الاسواق وعلى الاذاعات حين نزوله ليحقق حضورا مذهلا أربك اسواق الكاسيت جاء بدون مقدمات لكنه من الواضح انه جاء مدروسا بعنايه تسنده شركة انتاج لها تجربتها ولها مداها في عالم سوق الكاسيت ...
حسين الجسمي هو بلا شك فنان متواجد وصل الى الاذن بكل حميمية بل وتشعر فيه انه نبع اصيل لفن الامارات المذهل وتشعر انه غير مزوّر او مشوّه لفن الامارات .. حاول الجسمي ان يوصل خصوصية هذا الفن بدون فذلكه بل وحتى عندما تطرق للفن المغربي من خلال اغنية كانزعل عليه تطرق لها بحس قريب من حسه ومن تراثه الموسيقي ..
هو تجربه بسيطه ووحيدة حتى الان .. لكن يجب ان لانمر عليها مرورا بل يجب التوقف عندها باعتبارها تجربة ناجحة ووصلت الى الاذن بكل سلاسة وفي وقت قصير وهو الى جانب ذلك يعتبر حسين الجسمي صوتا جديدا في الاغنية الاماراتية والخليجية حقق المعادلة الصعبة ونجح في المغامرة ويبقى فقط لديه مسئولية الاستمرار وهذه هي المغامرة الاصعب
تاريخ الميلاد : 21 / 9 / 1979
الطول : 171 سم
الوزن : 157
الهوايات : السفر
الحالة الإجتماعية : غير متزوج
البرج : العذراء
اللون المفضل : الأبيض و الأزرق
طبقه المفضل : المأكولات البحرية
الفريق المفضل: العين الاماراتي
بداياته:انطلق الفنان الإماراتي حسين الجسمي من الجلسات الشعبية التي كان يقدمها التلفزيون الإماراتي حين لفت الإنتباه , فهو يتمتع بخامة صوت رائعة مليئة بالدفء و الحنان , تلقفته شركة " روتانا " ووفرت له كافة الإمكانات الفنية و المادية لإيمانها المطلق بأن هذا الشاب الصغير ممتلئ البنية يحتفظ بداخله بملايين من قصص العشاق و الحب . " بودعك " كانت هي الإغنية في باكورة ألبوماته الغنائية التي تضم مجموعة من الأغنيات من بينها " قاصد " و حقق الألبوم نجاحا اجتاح الساحة الغنائية و حينها كانت أرقام مبيعات هذا الشاب مادة دسمة تتبادلها الصحافة و أشيع أن هذا الألبوم وضع الجسمي في موقف لا يحسد عليه .
و أي مطرب في مكانه سيواجه الموقف نفسه فمطرب شاب يطرح أغنيات ناجحة ماذا عساه أن يفعل ؟ الجسمي كان يردد دائما أن ثقة جمهوره هي البوصلة التي ترشده إلى الطريق الصحيح . و بالفعل اعتمد الجسمي على محبيه و عشاق صوته و طرح ألبومه الثاني عام 2003 و حمل عنوان " بكيتك " و المفارقة أن هذا الألبوم جعل الألبومات الغنائية للمطربين الآخرين في مأزق حقيقي . عندما نفذت الطبعة الأولى من الألبوم طبعت الشركة المنتجة نسخا جديدية . شارك الجسمي في مهرجان " هلا فبراير " و كان آخرها العام 2004 .
السيرة الفنية :
فنان اماراتي الاصل بدا مشواره الفني من عمر السابعةعشرة وقد بدا مشواره الغنائي في غناء الاغاني الشعبيه وبعد ما كثر جماهير الفنان من شباب وشابات تعاون مع
شركة روتانا لصوتيات والمرئيات و كان اول ظهور له
على الساحه الفنية عندما طرح البومه الاول عام 2002
وقال نال رضى الجمهور في هذا الالبوم وكانت هناك عدة
اغاني ابدع فيها منها مثال (( بودعك )) و (( سافر))
وبعدها غنى في أغاني المسلسلات ولقد برز بين الفنانين
بأسلوبه المتواضع في اختيار الكلمات والألحان المتميزة والفريدة من نوعها وبعدها التحق في عدة مهرجانات غنائيه منها مهرجان صلاله في عمان ومهرجان دبي ومهرجان قطر واخيرا مهرجان هلا فبراير في الكويت
هو لون جديد على خريطة الغناء في الخليج والامارات وهو حسّ وتميز مختلف.. قدم نفسه اولا هاويا لاغاني الفنان عبدالكريم عبدالقادر وكانت مغامرة غاية في الخطورة ان يغني هذا الصوت العالي النبرة أغاني لسيد الاحساس في الاغنية الخليجية عبدالكريم عبدالقادر ونجحت المغامرة وحاز هذا الاماراتي الممتلئ جسما وحسّا وحيوية وحضورا حاز وفاز كأفضل الهواة الذين تقدموا لبرنامج الهواة الذي قدمه تلفزيون دبي حينها .
وفي عام 2002 طرح حسين الجسمي ألبومه للاسواق ولم يعنون هذا الألبوم الا بإسمه على الرغم من احتوائه على مجموعة من الاغاني التي وصلت الى الاذن بسرعة البرق .. واحتوى هذا الألبوم على 10 اغاني تصدرتها [ قاصد ] لسمو الشيخ زايد بن سلطان كلماتا وعلي كانو لحنا [ وكان نزعل عليه ] بلون مغربي مدهش للملحن موسى محمد واغنية [ باودعك يالضنا ] التي ذهبت جغرافيا الى ابعد من كل الحدود . وتنـّقل حسين الجسمي في ألبومه من لون الى لون بتنوع غريب بل المفاجأة ان هذا الألبوم تضمن لحنا للفنان الرائد محمد عبده في اغنية [ الترف ]
تنوعت الاسماء اللحنية لدى حسين الجسمي في ألبومه الوحيد وتنـّقل مابين علي كانو واصيل ابو بكر وعلي منصور وابراهيم جمعه وفايز السعيد واخوه فهد الجسمي وخلا الألبوم من أي لحن له وكانت المفاجأة ان هذا الشريط سيطر على الاسواق وعلى الاذاعات حين نزوله ليحقق حضورا مذهلا أربك اسواق الكاسيت جاء بدون مقدمات لكنه من الواضح انه جاء مدروسا بعنايه تسنده شركة انتاج لها تجربتها ولها مداها في عالم سوق الكاسيت ...
حسين الجسمي هو بلا شك فنان متواجد وصل الى الاذن بكل حميمية بل وتشعر فيه انه نبع اصيل لفن الامارات المذهل وتشعر انه غير مزوّر او مشوّه لفن الامارات .. حاول الجسمي ان يوصل خصوصية هذا الفن بدون فذلكه بل وحتى عندما تطرق للفن المغربي من خلال اغنية كانزعل عليه تطرق لها بحس قريب من حسه ومن تراثه الموسيقي ..
هو تجربه بسيطه ووحيدة حتى الان .. لكن يجب ان لانمر عليها مرورا بل يجب التوقف عندها باعتبارها تجربة ناجحة ووصلت الى الاذن بكل سلاسة وفي وقت قصير وهو الى جانب ذلك يعتبر حسين الجسمي صوتا جديدا في الاغنية الاماراتية والخليجية حقق المعادلة الصعبة ونجح في المغامرة ويبقى فقط لديه مسئولية الاستمرار وهذه هي المغامرة الاصعب